قروب الصم والبكم
الخميس، 24 أبريل 2014
{اختراعات حديثه تخص الصم و البكم}
{اختراعات حديثه تخص الصم و البكم}
*للشابين الأوكرانيين و هي :
قفازات إلكترونية قادرة على ترجمة لغة الإشارة التي يستخدمها "الصم والبكم" وتحويلها إلى نصوص على الهاتف الذكي.
وكشف تقرير نشرته مجلة التايم الأميركية أن الباحثين تمكنوا من تزويد القفازات بمجسمات وحساسات للحركة تتعرف على إشارة اليد التي يقوم بها الفرد وترسلها إلى الهاتف الذكي الذي يقوم بدوره بكتابة معنى الإشارة على شكل نص.
وبين التقرير أن اختراع القفازات يأتي مع تطبيق خاص على الهاتف الذكي يتم تحميله من أجل التعرف على معاني هذه الإشارات وتحويلها إلى نصوص مع إمكانية تشغيل خيار "النطق" حيث يقوم الهاتف بنطق الكلمة المترجمة.
وأشار التقرير إلى أن هذا الاختراع تم تطويره من قبل أربعة تلاميذ في إحدى الجامعات في أوكرانيا ويبلغ ثمنه 75 دولاراً.
قفازات إلكترونية قادرة على ترجمة لغة الإشارة التي يستخدمها "الصم والبكم" وتحويلها إلى نصوص على الهاتف الذكي.
وكشف تقرير نشرته مجلة التايم الأميركية أن الباحثين تمكنوا من تزويد القفازات بمجسمات وحساسات للحركة تتعرف على إشارة اليد التي يقوم بها الفرد وترسلها إلى الهاتف الذكي الذي يقوم بدوره بكتابة معنى الإشارة على شكل نص.
وبين التقرير أن اختراع القفازات يأتي مع تطبيق خاص على الهاتف الذكي يتم تحميله من أجل التعرف على معاني هذه الإشارات وتحويلها إلى نصوص مع إمكانية تشغيل خيار "النطق" حيث يقوم الهاتف بنطق الكلمة المترجمة.
وأشار التقرير إلى أن هذا الاختراع تم تطويره من قبل أربعة تلاميذ في إحدى الجامعات في أوكرانيا ويبلغ ثمنه 75 دولاراً.
تعلم لغتي وتواصل معي
هنا بعض الاشارات التي يعتمدون عليها الصم و البكم بلغتهم
فلنتعلم ولو الشئ البسيط منها لنفهمهم جميعا
الحروف العربية
الحروف الانجليزية
الوقت
بعض الكلمات الشائعة
~~~~~~
أكثر ما يؤسفني:ان القنوات الاجنبية للاطفال تهتم بهذه الفئة وتترجم لهم بلغة الاشارة بعض من برامجها
لا بل هناك برنامج خاص لتعليم هذه اللغة
اما قنواتنا العربية فتفقد هذه الميزة
للاسف
لا بل هناك برنامج خاص لتعليم هذه اللغة
اما قنواتنا العربية فتفقد هذه الميزة
للاسف
فلنحرص جميعنا على تعلمها .
لكل أًصمّ .. أنتم أنا
لكل أًصمّ .. أنتم أنا
ما زلت طليق الجناح , عالي الطموح , قادرا على أن أشيّد المباني والصروح , أرى الكون حولي بوضوح , أتنفس الصعداء وأرفع رأسي بشموخ.
ما دمت أرى وأشعر , أخطط وأفكر , أسعى لأنجح , أتأمل وأطمح ,أصارع الصمم بالهمة , سعيا للوصول الى القمه ,إن كانوا يخشون عدم سمعي لما يقولون , فسأسعى لأمكنهم من فهمي بإشارات إصبعية واخرى وصفية , فأين دورهم من تعلم لغتي ؟ وأين سعيهم ليتمكنوا من فهمي ؟
كلمات بسيطة على لسان أصم , وتساؤلات وليدة تلك الكلمات بحاجة لمن يجيب !
ماذا لو كنا صما وهم السامعون ؟ بماذا نشعر ؟ وما نتمنى ؟ وما الذي نحتاجه منهم لنتمكن من التواصل معهم ؟
ثمة وعي ينشر بين أوساط المجتمع بضرورة تعلم لغة الاشارة للتواصل مع الصم سيكون له أثر كبير في المساهمة لدمجهم بالمجتمع , تحقيق ذلك يكون من خلال إشراكهم في الأنشطة التي تقدمها المدارس والمعاهد والمراكز إضافة إلى توظيفهم في أماكن تتطلب تواصلهم مع السامعين , تحقيق ذلك سيسهم في إلزام السامعين على تعلم لغة الاشارة من اجل التعامل مع الصم , كما سيساعد الصم أنفسهم على التواصل مع السامعين , فالصم شريحة من شرائح المجتمع تستحق الاهتمام.
كذلك نرى ضرورة تغيير النظرة الخاطئة والسائدة في المجتمع تجاه الأصم , فالأصم لا يعاني من مشكلة في قدراته العقلية , وهو قادر على أن يعطي وينجز , فالعديد من الصم يوجد لديهم من المهارات والمواهب التي يندر وجودها لدى السامعين ولهم قدرات وطاقات للإبداع , كما توجد لديهم الرغبة في الظهور المتميز في كافة مجالات المجتمع.
عند عمل استطلاع على فصول احدى المدارس الثانوية العادية للبنات عن عدد الطالبات اللاتي يتمتعن بوجود مواهب مميزة لديهن, بلغ اجمالي عدد الطالبات الموهوبات من كل فصل لا يتعدى الأربع طالبات من أصل خمس وأربعون طالبة , في استطلاع آخر التقيت بمجموعة من الفتيات الصم في احدى المراكز التي تجتمع بها الفتيات الصم واللاتي بلغ عددهن خمسة وعشرين فتاة, ما فاجأني ان كل طالبة منه توجد لديها موهبة فريدة من نوعها , وجدت منهن الرسامة المبدعة و الطباخة الماهرة و الكاتبة الجيدة والمصورة المحترفة, والعديد منهن لديه القدرة على استخدام برامج الحاسب الآلي و الابداع في برامج التصميم , البعض منهن تتعدد لديه المهارات لتشمل مواهب عديدة تتقن وتبتكر وتبدع فيها , لو وجدت مراكز تتبنى تلك المواهب وتهتم بدعمها لترى النور لكان ذلك كفيلا بالتعريف بالصم وما يحملونه من مواهب وقدرات.
يدا بيد لنشر فكر واعي نحو الأصم وليكتبها كل منا بالخط العريض ( لكل أصم .. أنتم أنا).
معلومات عن الصم والبكم
بين سؤال وجواب بعض المعلومات عن لغات الصمم...
من هو الشخص الأصم ؟
الشخص الأصم غير متخلف عقليا ً هو فقط أصم (غير قادر على السمع) وتستعمل أحيانا ً مصطلح "الصم والبكم" كافتراض ٍخاطئ عن وجود نوعين منفصلين من الاعاقة - عدم القدرة على السمع وعدم القدرة على الكلام - ومع ذلك فإن عدم القدرة على الكلام بصورة واضحة هو نتيجة مباشرة للصمم . لذلك ليس الصوت هو الذي سوف نفتقده بل المعلومات والتواصل الذي يوفره هذا الصوت.ما هي لغة الإشارة ؟
هي لغة طبيعية للأشخاص الصم، وهي لغة مرئية ولها مفرداتها وقواعدها الخاصة بها، ولا تطبق لغة الإشارة البناء القواعدي للغة المنطوقة المسموعة حيث أن للغة الإشارة بناءً قواعديا ً مستقلا ً وخاصا ً بها يعتمد أساساً على الوصف، وهناك الكثير من الكلمات ليس لها مرادفات في لغة الإشارة.
من هو الشخص الأصم ؟
الشخص الأصم غير متخلف عقليا ً هو فقط أصم (غير قادر على السمع) وتستعمل أحيانا ً مصطلح "الصم والبكم" كافتراض ٍخاطئ عن وجود نوعين منفصلين من الاعاقة - عدم القدرة على السمع وعدم القدرة على الكلام - ومع ذلك فإن عدم القدرة على الكلام بصورة واضحة هو نتيجة مباشرة للصمم . لذلك ليس الصوت هو الذي سوف نفتقده بل المعلومات والتواصل الذي يوفره هذا الصوت.ما هي لغة الإشارة ؟
هي لغة طبيعية للأشخاص الصم، وهي لغة مرئية ولها مفرداتها وقواعدها الخاصة بها، ولا تطبق لغة الإشارة البناء القواعدي للغة المنطوقة المسموعة حيث أن للغة الإشارة بناءً قواعديا ً مستقلا ً وخاصا ً بها يعتمد أساساً على الوصف، وهناك الكثير من الكلمات ليس لها مرادفات في لغة الإشارة.
ما هي الأبجدية الإشارية ؟
تعني استخدام الأصابع لتشكيل الحروف الأبجدية وتستخدم لأسماء الأشخاص والمدن والشوارع والأماكن .
ما هو الأسلوب الشفوي؟
يستند على تعلم الكلام وتفسيره ثم استخدام الشفاه للفظ الكلمات مع استخدام الإشارات بالحدود الدنيا، على أساس أن هذا الأسلوب يؤمن اندماج الصم مع مجتمع السامعين، وسبب انتشارها لفترات طويلة هو أن الصم أقلية وكان بالأساس السامعون هم اللذين يدرسون الصم، لكن أثبتت التجربة أن لغة الإشارة هي اللغة الأمثل للشخص الأصم...
تعني استخدام الأصابع لتشكيل الحروف الأبجدية وتستخدم لأسماء الأشخاص والمدن والشوارع والأماكن .
ما هو الأسلوب الشفوي؟
يستند على تعلم الكلام وتفسيره ثم استخدام الشفاه للفظ الكلمات مع استخدام الإشارات بالحدود الدنيا، على أساس أن هذا الأسلوب يؤمن اندماج الصم مع مجتمع السامعين، وسبب انتشارها لفترات طويلة هو أن الصم أقلية وكان بالأساس السامعون هم اللذين يدرسون الصم، لكن أثبتت التجربة أن لغة الإشارة هي اللغة الأمثل للشخص الأصم...
أنواع وأسباب الصمم
أنواع وأسباب الصمم
الصم يكون إما لأسباب وراثية أو لأسباب أخرى متعددة نذكر منها _على سبيل المثال لا الحصر_ نقص الأكسجين أثناء الولادة أو ارتفاع درجة حرارة الطفل بشكل كبير ومفاجئ أو التهاب السحايا.ويترافق فقدان السمع عند الصم بفقدان النطق أيضاً، فمن لا يستطيع سماع ما يقول لن يستطيع التكلم لاحقاً، لذلك رُبط قديماً بين مصطلحي "الصم" و "البكم" للإشارة إلى الأشخاص الصم بشكل خاطئ، وهذا صُحح اليوم وصار مصطلح "الصم" وحده يطلق عليهم، وذلك لأن إصابتهم في حاسة السمع وليست في جهاز النطق.
إن مشكلة العمل مع الصم ليست مشكلة عقلية فالأشخاص الصم ليسوا أغبياء أو مغفلون، لكن مشكلة التعامل معهم هي مشكلة تواصلية بحتة، وبما أنهم ليسوا قادرين على النطق فإنهم لن يستطيعوا التحدث بلغة الأشخاص غير الصم ( أي لغتكم )، لذا فإن العمل مع الصم أو العيش معهم أو تربيتهم أو التواصل معهم تتطلب من الأشخاص غير الصم ( أي أنتم ) تعلم لغة الإشارة لحل المشكلة التواصلية معهم. أنواع وأسـباب الصمم أنواع الصمم تبعاً لمنشأه :الصمم إما أن يكون وراثي (50 % ) أو مكتسب (50% )الحالات المرضية المسببة للصمم :
كعارض جانبي لأدوية معينة. حادث خلال الحمل ( مثلاً إصابة الحامل بالحصبة الألمانية..). صابة الطفل بالتهاب السحايا (قبل عمر 5 سنوات)- الحصبة والنكاف. ولادة قبل الأوان والوزن أقل من واحد كيلوغرام. جرح الأذن بسبب استعمال أعواد الثقاب أو الدبابيس لتنظيفه.
كسور العظم الصدغي.
كعارض جانبي لأدوية معينة. حادث خلال الحمل ( مثلاً إصابة الحامل بالحصبة الألمانية..). صابة الطفل بالتهاب السحايا (قبل عمر 5 سنوات)- الحصبة والنكاف. ولادة قبل الأوان والوزن أقل من واحد كيلوغرام. جرح الأذن بسبب استعمال أعواد الثقاب أو الدبابيس لتنظيفه.
كسور العظم الصدغي.
أنواع الصمم تبعاً لمكان الإصابة :
1- الصمم التوصيلي: نتيجة خلل في الأذن الوسطى
2- الصمم الحسي (أو العصبي) : خلل في الأذن الداخلية أو العصب السمعي أو الدماغ
3- ضعف السمع المختلط : خلل في الأجزاء الثلاثة أنواع الصمم تبعاً للفترة الزمنية التي يحدث فيها :
1- صمم في مرحلة قبل النطق
2- صمم في مرحلة ما بعد النطق
1- الصمم التوصيلي: نتيجة خلل في الأذن الوسطى
2- الصمم الحسي (أو العصبي) : خلل في الأذن الداخلية أو العصب السمعي أو الدماغ
3- ضعف السمع المختلط : خلل في الأجزاء الثلاثة أنواع الصمم تبعاً للفترة الزمنية التي يحدث فيها :
1- صمم في مرحلة قبل النطق
2- صمم في مرحلة ما بعد النطق
طـــرق التواصـــل مع ضعاف السمع والصم
سنستعرض بعض المعلومات التى قد تساعد في التواصل مع ضعاف السمع والصم تحديد أهداف كل أسلوب ومزاياه وعيوبه وكذلك مؤشرات النجاح الخاصة به ...
أولاً :- أسلوب السمعى اللفظى Auditory Verbal والسمعى الشفهى Auditory Oral
هدفه :- تدعم قدرة الطفل على الإستماع مع إستخدام التواصل اللفظى فى علاقته مع الأخرين بدون الإعتماد على قراءة الكلام ( الشفاه ).
المزايا :-
1. مشاركة الطفل فى مواقف الحياة اليومية وإلتحاقه بالمدارس النظامية شأنه فى ذلك شأن الأطفال الآخرين.
2. لا يحتاج أفراد الأسرة إلى تعلم نظام لغة جديد نظراً لإستخدام الطفل الكلام كوسيلة للتواصل.
3. إتقان الطفل للغة الأم والتى سوف تؤهله لإكتساب المهارات الأكاديمية المدرسية .
العيوب :-
1. أن هناك بعض الأطفال الصم لا يكتسبون اللغة بدرجة عالية من الوضوح إعتماداً على السمع فقط بحيث يمكن الأخرين من فهمها هذا على الرغم من تشخيصهم المبكر وإلتحاقهم ببرنامج التدخل المبكر وإستخدامهم لسماعات تتيح لهم مجال أمثل للسمع .. مما يؤدى إلى ضرورة إستخدامهم لأسلوب آخر للتواصل.
هدفه :- تدعم قدرة الطفل على الإستماع مع إستخدام التواصل اللفظى فى علاقته مع الأخرين بدون الإعتماد على قراءة الكلام ( الشفاه ).
المزايا :-
1. مشاركة الطفل فى مواقف الحياة اليومية وإلتحاقه بالمدارس النظامية شأنه فى ذلك شأن الأطفال الآخرين.
2. لا يحتاج أفراد الأسرة إلى تعلم نظام لغة جديد نظراً لإستخدام الطفل الكلام كوسيلة للتواصل.
3. إتقان الطفل للغة الأم والتى سوف تؤهله لإكتساب المهارات الأكاديمية المدرسية .
العيوب :-
1. أن هناك بعض الأطفال الصم لا يكتسبون اللغة بدرجة عالية من الوضوح إعتماداً على السمع فقط بحيث يمكن الأخرين من فهمها هذا على الرغم من تشخيصهم المبكر وإلتحاقهم ببرنامج التدخل المبكر وإستخدامهم لسماعات تتيح لهم مجال أمثل للسمع .. مما يؤدى إلى ضرورة إستخدامهم لأسلوب آخر للتواصل.
مؤشرات النجاح :-
1. تشخيص ضعف السمع للطفل منذ الشهور الأولى للميلاد وإرتدائه السماعات الشخصية المناسبة.
2. إدراج الطفل والأسرة فى أحد برامج التدخل المبكر.
3. معاناة الطفل من ضعف سمع متوسط إلى حاد أو ضعف سمع عميق لا يتعدى 110 ديسيبل على أن يكون فى مجال للترددات حتى 4000 هيرتز.
1. تشخيص ضعف السمع للطفل منذ الشهور الأولى للميلاد وإرتدائه السماعات الشخصية المناسبة.
2. إدراج الطفل والأسرة فى أحد برامج التدخل المبكر.
3. معاناة الطفل من ضعف سمع متوسط إلى حاد أو ضعف سمع عميق لا يتعدى 110 ديسيبل على أن يكون فى مجال للترددات حتى 4000 هيرتز.
ثانياً :- الكلام الإشارى Cued Speech ( لغة التلميح )
الهدف :- الإرتقاء بفهم الطفل للكلام وإستخدامه له من خلال مزج الكلام بإستخدام مجموعة من حركات اليدين تنفذ قرب الفم مع نطق أصوات الكلام والتى من شأنها توضيح تلك الأصوات مع الأخذ فى الإعتبار الأشكال المتعددة لمواضع لليد التى من شأنها توضح أصوات الكلام التى تبدو متشابه أو لا يمكن رؤيتها من خلال حركات الشفاه.
المزايا :-
1. تكمل ضعف الإشارات السمعية التى تصل للطفل أو تشوهها وذلك بإستخدام إشارات يدويه.
2. يمكن تعلمها فى فترة لا تتجاوز 15 : 20 ساعة.
3. يستخدم الطفل اللغة الأم التى تؤهله لإكتساب المهارات الأكاديمية.
العيوب :-
1. لابد أن يتعلم أفراد الأسرة أو القائمين على رعاية الطفل أسلوب جديد للنظام الإشارى.
2. لا تستخدم بتوسع فى الفصول التعليمية.
مؤشرات النجاح :-
1. أن الطفل يستطيع سماع بعض أصوات الكلام من خلال السماعات الشخصية.
2. الفرص متاحة أمام الأسرة للإلتحاق بمراكز التدريب على الكلام الإشارى.
3. إستخدام القائمين على تربية الطفل وكذلك القائمين على تعليمه للكلام الإشارى.
الهدف :- الإرتقاء بفهم الطفل للكلام وإستخدامه له من خلال مزج الكلام بإستخدام مجموعة من حركات اليدين تنفذ قرب الفم مع نطق أصوات الكلام والتى من شأنها توضيح تلك الأصوات مع الأخذ فى الإعتبار الأشكال المتعددة لمواضع لليد التى من شأنها توضح أصوات الكلام التى تبدو متشابه أو لا يمكن رؤيتها من خلال حركات الشفاه.
المزايا :-
1. تكمل ضعف الإشارات السمعية التى تصل للطفل أو تشوهها وذلك بإستخدام إشارات يدويه.
2. يمكن تعلمها فى فترة لا تتجاوز 15 : 20 ساعة.
3. يستخدم الطفل اللغة الأم التى تؤهله لإكتساب المهارات الأكاديمية.
العيوب :-
1. لابد أن يتعلم أفراد الأسرة أو القائمين على رعاية الطفل أسلوب جديد للنظام الإشارى.
2. لا تستخدم بتوسع فى الفصول التعليمية.
مؤشرات النجاح :-
1. أن الطفل يستطيع سماع بعض أصوات الكلام من خلال السماعات الشخصية.
2. الفرص متاحة أمام الأسرة للإلتحاق بمراكز التدريب على الكلام الإشارى.
3. إستخدام القائمين على تربية الطفل وكذلك القائمين على تعليمه للكلام الإشارى.
ثالثاً :- أسلوب السمعى الشفهى المصحوب بلغة الإشارة
الهدف :-
1. الإرتقاء بفهم الطفل للغة وإستخدامه لها من خلال الإستماع وقراءة الكلام وكذلك الإشارات (الإشارات النحوية) وذلك من خلال مراقبة حركة الشفاه ومخارج الأصوات من الفم واللسان والحلق أثناء نطق الكلام.
المزايا :-
1. إكتساب الطفل للغة الأم التى تؤهله فى إكتساب المهارات الأكاديمية.
2. يمكن للمحيطين بالطفل والمتفاعلين معه من إستخدام اللغة أثناء قيامهم بإستخدام الإشارة.
3. لابد للأهل أن يتعلموا الإشارات وقواعدها ولكن لن يتعلموا نظام لغوى جديد يتطلب منهم بذل الجهد.
4. يمكن للطفل أن يستخدم كلاً من السمع والبصر فى إستقباله للرسالة الكاملة.
العيوب :-
1. لابد أن يتعلم الوالدين أو القائمين على رعاية الطفل كيف يتكلموا مع إستخدام أساليب التواصل البصرى فى نفس الوقت.
2. كما لابد لهم أيضاً تعلم بل والإستمرار فى تعلم أساليب لغة الإشارة العربية.
مؤشرات النجاح :-
1. إستخدام الأطفال لسماعات شخصية تقوم بتكبير قدرته على سماع الكلام.
2. يمكن للقائمين على رعاية الطفل من أن يصبحوا ماهرين فى إستخدام لغة الإشارة بصورة سريعة.
الهدف :-
1. الإرتقاء بفهم الطفل للغة وإستخدامه لها من خلال الإستماع وقراءة الكلام وكذلك الإشارات (الإشارات النحوية) وذلك من خلال مراقبة حركة الشفاه ومخارج الأصوات من الفم واللسان والحلق أثناء نطق الكلام.
المزايا :-
1. إكتساب الطفل للغة الأم التى تؤهله فى إكتساب المهارات الأكاديمية.
2. يمكن للمحيطين بالطفل والمتفاعلين معه من إستخدام اللغة أثناء قيامهم بإستخدام الإشارة.
3. لابد للأهل أن يتعلموا الإشارات وقواعدها ولكن لن يتعلموا نظام لغوى جديد يتطلب منهم بذل الجهد.
4. يمكن للطفل أن يستخدم كلاً من السمع والبصر فى إستقباله للرسالة الكاملة.
العيوب :-
1. لابد أن يتعلم الوالدين أو القائمين على رعاية الطفل كيف يتكلموا مع إستخدام أساليب التواصل البصرى فى نفس الوقت.
2. كما لابد لهم أيضاً تعلم بل والإستمرار فى تعلم أساليب لغة الإشارة العربية.
مؤشرات النجاح :-
1. إستخدام الأطفال لسماعات شخصية تقوم بتكبير قدرته على سماع الكلام.
2. يمكن للقائمين على رعاية الطفل من أن يصبحوا ماهرين فى إستخدام لغة الإشارة بصورة سريعة.
رابعاً :- أسلوب التواصل الكلى
الهدف :- الإرتقاء بعملية التواصل من خلال كل من الإستماع وقراءة الشفاه ( الكلام ) – أبجدية الأصابع بالإضافة إلى الإيماءات والحركات البانتويم.
المزايا :-
1. إتاحة الفرص أمام الطفل للتواصل من خلال أساليب متنوعة ( سمعية / بصرية ).
2. تشجيع الوالدين على التواصل مع الطفل بالإستعانة بأى أسلوب يمكنهم الإستعانة به بهدف إتاحة الفرصة أمام الطفل حتى يمكنه فهمهم.
3. يمكن للطفل إستقبال المعلومات من خلال السمع ( تبعاً لقدراته السمعية ) أو من خلال النظر.
الهدف :- الإرتقاء بعملية التواصل من خلال كل من الإستماع وقراءة الشفاه ( الكلام ) – أبجدية الأصابع بالإضافة إلى الإيماءات والحركات البانتويم.
المزايا :-
1. إتاحة الفرص أمام الطفل للتواصل من خلال أساليب متنوعة ( سمعية / بصرية ).
2. تشجيع الوالدين على التواصل مع الطفل بالإستعانة بأى أسلوب يمكنهم الإستعانة به بهدف إتاحة الفرصة أمام الطفل حتى يمكنه فهمهم.
3. يمكن للطفل إستقبال المعلومات من خلال السمع ( تبعاً لقدراته السمعية ) أو من خلال النظر.
العيوب :-
1. لابد للأشخاص الذين يتواصلون مع الطفل أن يتعلموا كيف يتكلموا وهم يستخدمون الأساليب البصرية فى نفس الوقت.
2. لابد أيضاً أن يتعلموا نظام لغة الإشارة.
مؤشرات النجاح :-
1. سرعة تعلم القائمين على رعاية الطفل للغة الإشارة.
2. إستخدام الطفل للسماعات الشخصية التى تكبر قدرته على سمع أصوات الكلام.
1. لابد للأشخاص الذين يتواصلون مع الطفل أن يتعلموا كيف يتكلموا وهم يستخدمون الأساليب البصرية فى نفس الوقت.
2. لابد أيضاً أن يتعلموا نظام لغة الإشارة.
مؤشرات النجاح :-
1. سرعة تعلم القائمين على رعاية الطفل للغة الإشارة.
2. إستخدام الطفل للسماعات الشخصية التى تكبر قدرته على سمع أصوات الكلام.
خامساً :- لغة الإشارة
الهدف :- الإرتقاء بعملية التواصل من خلال إستخدام اللغة البصرية التى تعتمد على أشكال وحركات ومواضع اليدين ، بالإضافة إلى التعبيرات الوجهية والحركات الجسمية التى تنقل المعنى بلغة الإشارة ليس مجرد حركة اليدين والأصابع بل يساهم فى إنتاجها إتجاه نظرة العين وحركة الجسم والكتفين والفم والوجه ، وقد يستخدم فيها يد واحدة أو الدين.
المزايا :-
1. إعتماد الطفل على البصر فى تواصله مع الأخرين بدلاًُ من إعتماده على إدراكه غير الكامل الإشارات السمعية.
العيوب :-
1. 10% من الأطفال الصم وضعاف السمع هم أبناء لوالدين صم يستخدمون لغة الإشارة.
2. ليس من الممكن إستخدام اللغة بكفاءة مع إستخدام لغة الإشارة خاصة مع إختلاف القواعد النحوية لكلا اللغتين.
3. أن القائمين على رعاية الطفل الذين يستخدمون لغة الإشارة لا يتكلمون مع الطفل على الرغم من أنه يستطيع سماع أصوات الكلام.
4. أن التحصيل الدراسى والقراءة تعتمد على اللغة وليس كل القائمين على تعليم الطفل قادرين على إستخدام طريقة أخرى للتدريس.
5. قد لا يستطيع الطفل تعلم الكلام لإستخدامه فى التواصل.
الهدف :- الإرتقاء بعملية التواصل من خلال إستخدام اللغة البصرية التى تعتمد على أشكال وحركات ومواضع اليدين ، بالإضافة إلى التعبيرات الوجهية والحركات الجسمية التى تنقل المعنى بلغة الإشارة ليس مجرد حركة اليدين والأصابع بل يساهم فى إنتاجها إتجاه نظرة العين وحركة الجسم والكتفين والفم والوجه ، وقد يستخدم فيها يد واحدة أو الدين.
المزايا :-
1. إعتماد الطفل على البصر فى تواصله مع الأخرين بدلاًُ من إعتماده على إدراكه غير الكامل الإشارات السمعية.
العيوب :-
1. 10% من الأطفال الصم وضعاف السمع هم أبناء لوالدين صم يستخدمون لغة الإشارة.
2. ليس من الممكن إستخدام اللغة بكفاءة مع إستخدام لغة الإشارة خاصة مع إختلاف القواعد النحوية لكلا اللغتين.
3. أن القائمين على رعاية الطفل الذين يستخدمون لغة الإشارة لا يتكلمون مع الطفل على الرغم من أنه يستطيع سماع أصوات الكلام.
4. أن التحصيل الدراسى والقراءة تعتمد على اللغة وليس كل القائمين على تعليم الطفل قادرين على إستخدام طريقة أخرى للتدريس.
5. قد لا يستطيع الطفل تعلم الكلام لإستخدامه فى التواصل.
مؤشرات النجاح :-
1. سرعة تعلم القائمين على رعاية الطفل أو الوالدين للغة الإشارة.
2. يصبح الطفل عضو فى مجتمع الصم وبالتالى يستطيع تعلم قيم وتقاليد المرتبطة بثقافة الصم.
1. سرعة تعلم القائمين على رعاية الطفل أو الوالدين للغة الإشارة.
2. يصبح الطفل عضو فى مجتمع الصم وبالتالى يستطيع تعلم قيم وتقاليد المرتبطة بثقافة الصم.
سادساً :- أسلوب اللفظ المنغم
تقوم على أساس تكبير الترددات التى يستطيع سماعها الطفل للإرتقاء بمهاراته السمعية لإكتساب اللغة وإستخدامها فى التواصل مع الأخرين ... وتقوم هذه الطريقة على خمسة وسائل تستخدم فى عملية التأهيل اللفظى السمعى الطفل :-
1. الرتم والمثيرات الموسيقية وأغانى الأطفال.
2. التعبير عن خصائص الأصوات بالحركات الجسدية.
3. تكبير أصوات الكلام بأجهزة سوفاج.
4. الدراما.
5. مواقف اللعب.
ويعد هذه الأسلوب بالإضافة إلى الأسلوب السمعى اللفظى والسمعى الشفهى أحد دعائم البرنامج التأهيلى الشامل لجمعية نداء.
تقوم على أساس تكبير الترددات التى يستطيع سماعها الطفل للإرتقاء بمهاراته السمعية لإكتساب اللغة وإستخدامها فى التواصل مع الأخرين ... وتقوم هذه الطريقة على خمسة وسائل تستخدم فى عملية التأهيل اللفظى السمعى الطفل :-
1. الرتم والمثيرات الموسيقية وأغانى الأطفال.
2. التعبير عن خصائص الأصوات بالحركات الجسدية.
3. تكبير أصوات الكلام بأجهزة سوفاج.
4. الدراما.
5. مواقف اللعب.
ويعد هذه الأسلوب بالإضافة إلى الأسلوب السمعى اللفظى والسمعى الشفهى أحد دعائم البرنامج التأهيلى الشامل لجمعية نداء.
سابعاً :- قراءة الشفاه Lip Reading
تعرف هذه الطريقة بالطريقة الشفاهية وتعرف بأنها فن معرفة أفكار المتكلم بملاحظة حركات فمه ، ويطلق عليها أحياناً قراءة الكلام أو القراءة البصرية على أساس أن تعبيرات الوجه المختلفة ، وكذلك حركات المتكلم لها تأثير كبير فى إدراك معانى ما يقال وفك رموز الكلام الصادرة من المتحدث.
لذا تعتمد قراءة الشفاه ( قراءة الكلام ) على عاملين هما :
1. الإدراك البصرى : حيث يتطلب قراءة الكلام قدرة الأصم على رؤية حركة الشفاه واللسان والفكين بسرعة ، وأيضاً ملاحظة تعبيرات الوجه المرتبطة بالموقف هل هو موقف تعليمى ، أم عام ، ....إلخ.
2. الإدراك اللمسى : حيث يتطلب قراءة الكلام قيام الأصم بوضع يده علي فم المتحدث أو أنفه أو حنجرته والتى ترتبط بمخارج الأصوات والحروف المختلفة.
وتعد قراءة الشفاه وسيلة مساعدة على الفهم ، إلا أنها ليست بديلاً عن الطرق الأخرى ، فبعض الكلمات تتشابه في حركات الشفاه ولكنها تختلف فى مقدار الهواء الخارج من الفم أو فى التركيز على حرف معين ، فقد تؤدى قراءة الشفاه إلى فشل فى إستخدام بعض الكلمات.
العيوب :-
1. تحتاج هذه الطريقة لخبرة كافية من المدرس لممارستها وخاصة ما يتعلق بمخارج الحروف وطبيعة الأصوات ( إنفجارية – مهموسة – رخوية ) ظاهرة أو عميقة.
2. تحتاج لتدريب المتعلم على النظر للشفاه والفم منذ سن مبكرة وهذه مسئولية الأم.
تعرف هذه الطريقة بالطريقة الشفاهية وتعرف بأنها فن معرفة أفكار المتكلم بملاحظة حركات فمه ، ويطلق عليها أحياناً قراءة الكلام أو القراءة البصرية على أساس أن تعبيرات الوجه المختلفة ، وكذلك حركات المتكلم لها تأثير كبير فى إدراك معانى ما يقال وفك رموز الكلام الصادرة من المتحدث.
لذا تعتمد قراءة الشفاه ( قراءة الكلام ) على عاملين هما :
1. الإدراك البصرى : حيث يتطلب قراءة الكلام قدرة الأصم على رؤية حركة الشفاه واللسان والفكين بسرعة ، وأيضاً ملاحظة تعبيرات الوجه المرتبطة بالموقف هل هو موقف تعليمى ، أم عام ، ....إلخ.
2. الإدراك اللمسى : حيث يتطلب قراءة الكلام قيام الأصم بوضع يده علي فم المتحدث أو أنفه أو حنجرته والتى ترتبط بمخارج الأصوات والحروف المختلفة.
وتعد قراءة الشفاه وسيلة مساعدة على الفهم ، إلا أنها ليست بديلاً عن الطرق الأخرى ، فبعض الكلمات تتشابه في حركات الشفاه ولكنها تختلف فى مقدار الهواء الخارج من الفم أو فى التركيز على حرف معين ، فقد تؤدى قراءة الشفاه إلى فشل فى إستخدام بعض الكلمات.
العيوب :-
1. تحتاج هذه الطريقة لخبرة كافية من المدرس لممارستها وخاصة ما يتعلق بمخارج الحروف وطبيعة الأصوات ( إنفجارية – مهموسة – رخوية ) ظاهرة أو عميقة.
2. تحتاج لتدريب المتعلم على النظر للشفاه والفم منذ سن مبكرة وهذه مسئولية الأم.
ثامناً :- التهجي الأصبعي ( الهجاء الأصبعي ) Finger Spelling
تعرف طريقة التهجي الأصبعي بأنها إحدي طرق التواصل المرئية ، التي تقوم علي رسم أشكال الحروف الهجائية أي كتابتها في الهواء بدلاً من كتابتها علي الورق ، وبالتالي فهي وسيلة يدوية تعبر عن اللغة المكتوبة وتنوب عنها وهي تختلف عن لغة الإشارة التي تعبر بإشارات مقننة عن الكلمات أو المعني أو الجمل أحياناً .
تعرف طريقة التهجي الأصبعي بأنها إحدي طرق التواصل المرئية ، التي تقوم علي رسم أشكال الحروف الهجائية أي كتابتها في الهواء بدلاً من كتابتها علي الورق ، وبالتالي فهي وسيلة يدوية تعبر عن اللغة المكتوبة وتنوب عنها وهي تختلف عن لغة الإشارة التي تعبر بإشارات مقننة عن الكلمات أو المعني أو الجمل أحياناً .
لهذه الطريقة نظامان هما :
النظـام الأول : ويطلق عليه نظام اليد الواحدة المستخدم في الهجاء الأصبعي للحروف الهجائية مثل النظام الأمريكي في التهجي الإصبعي .
النظـام الثانى : ويطلق عليه النظام المستخدم فيه اليدان معاً أثناء إستخدام طريقة الهجاء الأصبعي مثل النظام الإنجليزي الذي يستخدم كلتا اليدين .
ولممارسة هذه الطريقة بإستخدام اليدين ، يتم تدريب الأصم علي أن تكون اليد اليسري هي الأساس في أداء حركات الحروف الأبجدية سواء كان وضع اليد أفقياً أو رأسياً .
في حين تمثل اليد اليمني العديد من المهام منها ما يلي :
النظـام الأول : ويطلق عليه نظام اليد الواحدة المستخدم في الهجاء الأصبعي للحروف الهجائية مثل النظام الأمريكي في التهجي الإصبعي .
النظـام الثانى : ويطلق عليه النظام المستخدم فيه اليدان معاً أثناء إستخدام طريقة الهجاء الأصبعي مثل النظام الإنجليزي الذي يستخدم كلتا اليدين .
ولممارسة هذه الطريقة بإستخدام اليدين ، يتم تدريب الأصم علي أن تكون اليد اليسري هي الأساس في أداء حركات الحروف الأبجدية سواء كان وضع اليد أفقياً أو رأسياً .
في حين تمثل اليد اليمني العديد من المهام منها ما يلي :
1 – النقط : تمثل النقطة الواحدة بأصابع السبابة مع ضم باقي الأصابع ، وتمثل النقطتان بالسبابة والوسطي مع ضم باقي الأصابع ، وتمثل الثلاثة نقاط أصابع السبابة والوسطي والبنصر وضم باقي جميع الأصابع .
2 – الهمزة المفردة : تمثل الهمزة المفردة عن طريق تحريك إصبع السبابة إلي أسفل ثم إلي أعلي مع ضم باقي أصابع اليد .
3 – الحرف المتكرر : ويمكن تمثيله عن طريق فتح أصابع اليد كلها ثم ضمها إلي راحة اليد .
4 – الفواصل بين الكلمات : ولتوضيح ذلك ، تقوم السبابة وإبهام اليد اليمني بمسك طرف إبهام اليد اليسري فقط مع ضم باقي أصابع اليسري ذاتها .
5 – الحروف المتحركة : ويتم تمثيل تلك الحروف عن طريق ضم أصابع الإبهام والوسطي والبنصر والخنصر إلي راحة اليد اليسري مع إستخدام السبابة للتعبير عن حركة الحرف المتحرك .
2 – الهمزة المفردة : تمثل الهمزة المفردة عن طريق تحريك إصبع السبابة إلي أسفل ثم إلي أعلي مع ضم باقي أصابع اليد .
3 – الحرف المتكرر : ويمكن تمثيله عن طريق فتح أصابع اليد كلها ثم ضمها إلي راحة اليد .
4 – الفواصل بين الكلمات : ولتوضيح ذلك ، تقوم السبابة وإبهام اليد اليمني بمسك طرف إبهام اليد اليسري فقط مع ضم باقي أصابع اليسري ذاتها .
5 – الحروف المتحركة : ويتم تمثيل تلك الحروف عن طريق ضم أصابع الإبهام والوسطي والبنصر والخنصر إلي راحة اليد اليسري مع إستخدام السبابة للتعبير عن حركة الحرف المتحرك .
2 – لغة الإشارة Sign Language :
تعرف لغة الإشارة بأنها مجموعة من الرموز المرئية اليدوية تستعمل بشكل منظم للكلمات أو المفاهيم أو الأفكار الخاصة باللغة . ويتم التعبير عنها أو تشكيلها بلغة الإشارة ، عن طريق الربط بين الإشارة ومدلولها في اللغة المنطوقة .
وفي لغة الإشارة فإن حركات الأيدي تحل محل الكلمات المنطوقة ، فضلاً عما تعطيه تعبيرات الوجه وحركات الجسم من إشارات مرئية تحل محل التعبير الصوتي .
تعرف لغة الإشارة بأنها مجموعة من الرموز المرئية اليدوية تستعمل بشكل منظم للكلمات أو المفاهيم أو الأفكار الخاصة باللغة . ويتم التعبير عنها أو تشكيلها بلغة الإشارة ، عن طريق الربط بين الإشارة ومدلولها في اللغة المنطوقة .
وفي لغة الإشارة فإن حركات الأيدي تحل محل الكلمات المنطوقة ، فضلاً عما تعطيه تعبيرات الوجه وحركات الجسم من إشارات مرئية تحل محل التعبير الصوتي .
لغة الإشاره تعتمد علي عدة قواعد وأسس وهي :
1 – شكل اليد .
2 – الحركة حيث يتغير مدلول الإشارة بتغير الحركة .
3 – مكان اليد .
4 – إتجاه اليد حيث يتغير مدلول الإشارة بتغير الإتجاه .
5 – الحركات غير اليدوية ( نظرة العينين ، تعبيرات الوجه ، الفم ، ... الخ ) .
1 – شكل اليد .
2 – الحركة حيث يتغير مدلول الإشارة بتغير الحركة .
3 – مكان اليد .
4 – إتجاه اليد حيث يتغير مدلول الإشارة بتغير الإتجاه .
5 – الحركات غير اليدوية ( نظرة العينين ، تعبيرات الوجه ، الفم ، ... الخ ) .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)